في كل مكان في العالم اذهب اليه، بحكم مهامي الصحافية والأكاديمية، وآخرها في الهند، اجد الاشقاء السوريين، والغالبية الساحقة منهم مبدعون في مجالاتهم، ومتفوقون في أعمالهم، ولا ينافسهم احد في النجاح.السؤال الذي يتكرر على الس
في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون اليوم في بلادنا لتغول ا
نعى الناعي أخي و صديقي الحاج ولد محمد المختار ولد الحاج، فضاقت عليّ الدنيا بما رحبت، غير أنها اتسعت حين تذكرت من مآثره و كريم شمائله، ما يجعلني أنانياً إن ءاثرت بقاءه معنا في دنيانا الفانية على قدومه على ما قدّم من صالح
لقد قررت السلطات تعديل دستور بلادنا الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وهذا الدستور غير مرارا منذ تم اعتماده، لكن في هذه المرة استهدف التعديل مسألة أساسية ألا وهي تغيير العلم الوطني.
ليس بدعا أن تنجب الصحراء عظيما، فكثبانها التي ارتوت بماء المكرمات كثيرا ما اهتزت و ربت و أنبتت من العلماء و الشعراء، من البناة و المفكرين، حدائق غناء يحور فيها البصر و تحار منها البصيرة.
لم تستطع بلدية الطينطان -التي وضع الوزير الأول آنذاك مولاي ولد محمد لقظف الحجر الأساس لمقرها الجديد في الرابع و العشرين من نوفمبر عام 2009 على أن يتم انجازه بعد عشرة أشهر و بتكلفة 60 مليون أوقية، لكنه لم ينتهي إلا بعد ذ
البارحة على شاشة التلفاز، على قناة "الموريتانية"، صرّحت آمال منت مولود، وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي، أن الدولة ستقيم جامعًا بواجهة "كرفور مدريد"، في جزء من أرضية المطار القديم، بكلفة 12 مليار أوقية، حاسمةً
لا ريب أنه لا توجد حالة استعجال للتعديلات الدستورية، ولا فراغا دستوريا يتعلق بمؤسسات ضرورية يتعين سده، ولا توافق سياسي وإجماع وطني يخول القيام بهذه التعديلات .فالدستور نظام تأسيسي ثابت لا يمس في ظل الخلافات والأزمات الس