إذا صح أن إحدى القنوات المغلقة حظيت بثمانية ملايين أوقية،و فى المقابل حظيت أغلب المؤسسات الإعلامية المتميزة بمبالغ زهيدة،فهذا مؤشر تلاعب بين حصل فى توزيع صندوق دعم الصحافة لسنة 2020.
الركود من أسباب الفشل و الاندثار،و لطالما شهدت قطاعات عدة فى موريتانيا، ركودا و تراجعا مشهودا،و إذا كانت مرحلة معاوية شهدت تشريعا للصحافة الحرة مع بعض القيود،من خلال "المادة 11" أو مقص الرقيب،لكنها مرحلة فتح فيها الباب
دعم الصحافة من منظور الحرص على إنعاش المهنة و عدم تركها تذبل و تتلاشى،لم يكن بريئا،لأن الدولة أيام ولد عبد العزيز ،و بالذات فترة يحيى ولد حدمين،مطلع سنة 2011،جمدت الدعم و الاشتراكات و التكوين لصالح الصحافة المستقلة،مستح
منذو سنة و أربعة أشهر يحكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى موريتانيا،بدعم قوي إجماعي من المؤسسة العسكرية و الأجهزة الأمنية،حيث قام بترتيبات و تعيينات ساعدت على ذلك،و خصوصا اختيار ولد مكت على رأس الجيش و ولد أحمد عيشه على
عكانت أبرز مميزات الزيارة الرئاسية لفرنسا و الناتو فى بروكسل،الترحيب الزائد بماكروه و إعلان الناتو دعم بلادنا و دخول أول رئيس موريتاني لمقره.ماكروه سبق أن عبر عن دفاعه و تكريسه للإساءة لسيد الخلق طرا،عليه الصلاة و السلا
قراءة القرءان ،الذكر،الدعاء و الإلحاح فيه،كلها أنواع من ذكر الله،مع التأمل فى نعم الله و مختلف صنوف أقدراه،التأمل فى مخلوقات الله،كل هذا ميدان واسع لذكر الله،يدعونا الحرص على الصلة بالله و طلب رضوانه،لمحاولة العمل على ا
يتتبع بعض الإعلاميين بعض ما ينشره بعض الصهاينة،من تسريب أسماء بعض الدول العربية و احتمال تطبيعها مع الكيان الصهيوني،و الظاهر من الأمر فى موريتانيا أن نظام ولد غزوانى لا يتجه للتطبيع،فواجهة السلطة غير راغبة فى ذلك،حسب ما
حظي نظام ولد غزوانى فى بداية تنصيبه و حكمه بإجماع لافت فى المعارضة،فمن باب أولى الموالاة.و من هذا المنطلق حظي بفترة سماح معتبرة، لدى الشارع الموريتاني،لكن بعد فشله فى توصيل نموذجي لمساعدات "كورونا"،لصالح المحتاجين فى ظل
على غرار العالم أجمع شهدت بلادنا أوضاعا صعبة، فى ظل جائحة كورونا،و رغم أن الموجة الثانية الحالية أصعب،إلا أن عدد الضحايا، مازال محدودا ،لله الحمد و المنة،بالمقارنة مع الجيران و العالم الآخر،و مازالت الظروف تستدعى المزيد
على إثر اجتماع أمس المجلس الأعلى للقضاء،و إعادة أحد القضاة لوظيفته،بعد أن سبق إطلاقه لسراح عدد من المتهمين فى ملف المخدرات،تحدث بعض المدونين عن موضوع المخدرات فى موريتانيا،مما قد بستدعى من البعض التعليق حول هذا الموضوع