يوم الجمعة 2 إبريل 2021،أعلنت من العاصمة الاقتصادية لتركيا،عاصمة دولة العثمانيين،و فى منزل أقطنبه،غير بعيد من جامع الفاتح التاريخي،بحي الفاتح،بالجزء الأوربي من اسطنبول،عن ترشحى،بإذن الله،للانتخابات الرئاسية، المرتقبة فى
يؤدي رئيس النيجر المنتخب محمد بازوم اليمين الدستورية اليوم الجمعة، في حفل تنصيب بالعاصمة نيامي التي ستشهد حدثا سياسيا غير مسبوق في تاريخ البلاد منذ استقلالها عن فرنسا قبل 60 عاما، يتم خلاله انتقال السلطة سلميا من رئيس م
/قد يقول قائل بينهما نقطة واحدة و اختلاف شكلي، بين الغين و القاف.فعلا هي نقطة واحدة فحسب،على رأي البعض،لأن الشكل خلاف الجوهر،و إن كان له دور، فلا يقارن بأهمية الجوهر و المخبأ!.فما هي النقطة الجوهرية،التى قد يهملها التغا
لا ينبغى أن يكون لدى "اتلاميد"،مثل ولد سيدى و غيره حساسية منكم،فأنت من "القدامى"،كما يقال فى مصطلح جماعة التبليغ،و أنت المؤسس الأول لتواصل و الرمز فى مرحلة و تيار "الإصلاحيين"،قبل الترخيص للحزب،و
قرأت مقال الشنقيطي...كتبه عن حسن نية و مهم للسلطة لتقف بشكل مباشر على أهمية مواقف الحمائم داخل الاتجاه الإسلامي الموريتاني،و الأفضل عندى فى الوقت الراهن للحمائم لبوسها الراهن،و لو كان بداخلها صقورا،تنتظر اللحظة،دون تفري
مبادرة "إصلاح ذات البين" تطل من جديد على الرأي العام الوطني،من خلال بيان موقع باسم منسقها السيد الحضرامى ولد دداه ولد أحمد للطلبه /دعوة لتشاور حواري / قال تعالي: “ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة
الآمريكان يتقربون من نظامنا القائم لجرنا للتطبيع مع الكيان الصهيوني اللقيط،و زيارات و زير الخارجية الموريتاني المكوكية بين أبوظبي و الرياض و القاهرة تثير أكثر من سؤال مشروع!.فهل سيضحى السيد الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزوا
سيد محمد ولد بوبكر ربما يمثل مجددا، مرشح المعارضة فى الانتخابات الرئاسية القادمة،بإذن الله،و ستبقى حظوظه مرتبطة بمدى نجاح غزوانى فى تعزيز المكاسب و درء المخاطر التنموية و السياسية.و باختصار الساحة الموريتانية حبلى بالتغ
حسمت اليوم النيابة الجدل نسبيا،عندما وجهت إدارة أمن الدولة للتحقيق حول مقطع الفيديو المثير المقزز،المسرب عن زعيم المعارضة، إبراهيم ولد البكاي.السيد إبراهيم ولد بكاي عرف بالخلق و المسالمة،لكنه غير معصوم من الاستهداف المغ
تقصيا لظاهرة نفوق الأسماك التي لوحظت في المنطقة الوسطى من الشاطئ الموريتاني (مناجريف حتى انواكشوط) شكل المعهد الموريتاني لبحوث المحيطات والصيد لجنة علمية للوقوف على أسباب هذه الظاهرة، وابتعث لهذا الغرض فريقا متعدد التخص