اليوم أتواجد فى انقرة، بعيدا نسبيا عن منزلي المؤجر فى اسطنبول،حيث خف الضغط عني نسبيا،فى سياق مواعيد بعض الأطباء،قبل استئناف دورتها من جديد، على بركة الله.فقررت بإذن الله، زيارة العاصمة السياسية لدولة تركيا،انقرة، المدي
اختتم ليل السبت بساحة عبد الله ولد عبيد قرب كرفور ولد أماه، ملتقى ذاكرة لكصر، إحياء لقيم الوحدة والتسامح والعطاء، المنظم من طرف بلدية لكصر والمركز الإقليمي للأبحاث والاستشارات، أيام الخميس والجمعة، والذي شهد عدة محاضرات
"اتحفظ إنت" من حرمات و حقوق "لشياخ" و الضعفاء على السواء فى وادان،و لا تدافع عن ولد غزوانى و أمثاله و تتحامل علينا لأننا نقدرك...!."سمعت" لا تكرر غلطة وادان...ماتلين صابرين لك شى ...إنت اتعدل ألا شى قاصدو،و لانك فاهم أخ
أيتها الأفاعى السامة أدخلى فى جحورك قبل أن تندمى ، ولات حين مناص،فلدينا معلومات أكثر خطورة...!.فللأسف البالغ ولد عبد العزيز أسوأ بكثير ،لكن ولد غزوانى،على رأي البعض، تستر و استفاد من كثير من أوجه الفساد،معنويا و ماديا،م
مرحب بصاحب الفخامة،الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزوانى فى تركيا،بإذن الله.حفظ الله رئيسنا و سدد خطاه لكل ما يخدم الوطن و يعزز الاستقرار و التنمية/كتبه الصحفي الموريتاني،عبد الفتاح عبد الرحمان اعبيدن، من اسطنبول- تركيا،يوم ا
إن تقصيرنا في عرض جوهر التدين ومعنى العبادة الحقيقي الذي هو حسن إسلام الوجه لله وبمعنى آخر العيش وفق مقاصد الشرع وأداء الحياة في تكيف وانسجام معه، أفسح المجال لأصحاب التصورات البائدة والعوراء من الحسن إلا ما أقتبسه الغر
/قد يقول قائل بينهما نقطة واحدة و اختلاف شكلي، بين الغين و القاف.فعلا هي نقطة واحدة فحسب،على رأي البعض،لأن الشكل خلاف الجوهر،و إن كان له دور، فلا يقارن بأهمية الجوهر و المخبأ!.فما هي النقطة الجوهرية،التى قد يهملها التغا
لا ينبغى أن يكون لدى "اتلاميد"،مثل ولد سيدى و غيره حساسية منكم،فأنت من "القدامى"،كما يقال فى مصطلح جماعة التبليغ،و أنت المؤسس الأول لتواصل و الرمز فى مرحلة و تيار "الإصلاحيين"،قبل الترخيص للحزب،و
قرأت مقال الشنقيطي...كتبه عن حسن نية و مهم للسلطة لتقف بشكل مباشر على أهمية مواقف الحمائم داخل الاتجاه الإسلامي الموريتاني،و الأفضل عندى فى الوقت الراهن للحمائم لبوسها الراهن،و لو كان بداخلها صقورا،تنتظر اللحظة،دون تفري