من السهل فى حالة الصحة و الزهو أن يسير أحدنا على السجاد الأحمر الجذاب الفاتن أو يجلس على كرسي ثابت أو متحرك،و لكن حين الغرغرة تتجمع و تتقارب الأنفاس و ترتفع و تضيق و تتقارب الأحشاء،و كأنها توضع فى "صرة"و تعصر عصرا،و وقت
فى يوم عظيم عند الله،يوم عيد الفطر المبارك،ألمت بالراحل رحمه الله،وعكة صحية سريعة،لعلها أزمة قلبية طارئة،فقضى على إثرها،و انتقلت الروح لبارئها،بعد عمر حافل بالتوبة و أعمال البر الكثيرة المتنوعة،لله الحمد والمنة،كما عرف
نتيجة فحص العيد تؤكد أننا أمضينا عيدنا أمس السبت،الموافق 1شوال 1441هجرية،23/5/2020،بلا "كورونا"،لله الحمد و المنة،فلا تفرطوا و تتساهلوا و لا تتجاوزوا الحد فى الخوف،فيصبح ذلك الخوف، أشد خطرا من "كورونا"،لا قدر الله .اجل
يمسك الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى بتلابيب الحكم، ظاهريا و عمليا،و لو نسبيا،ضمن و ضع دستوري و سلطوي يتعزز تدريجيا،رغم الجهود المعاكسة،شبه الصريحة،التى تبذلها "مافيا"الحكم و المال و المجتمع و المشايخ، و غيرهم من شبكة ال
أعلنت وزارة الصحة الموريتانية الليلة أن البنك المركزي حول علاوات البعد للأشهر التسعة الأخيرة من 2019 إلى البنوك الأولية من أجل تحويلها لمستحقيها من العمال في حساباتهم.
بعد شهر تام تقريبا،من الصيام و القيام،ها نحن جميعا، فى الأغلب الأعم،نتطلع لعيش و حضور،بإذن الله،عيد الفطر السعيد،لسنة ١٤٤١ هجرية،بلا كورونا تقريبا،بالمقارنة مع عاشه العالم هذا العام ،منذو دجنبر ٢٠١٩،منطلقا من الصين،و ول
تأمر الشريعة الإسلامية بأخذ كل الأسباب،الكفيلة بتحقيق الأغراض المطلوبة شرعا، وتلك الأغراض مناط الشرع و مبحثها، تسمى علم المقاصد.و المقاصد الخمس أو الكليات الخمس، التي التقت الأديان كلها على حتمية وضرورة حفظها، هي: الدين
رغم التفلت النسبي لبعض المتسللين،و ما صاحب ذلك من تفريط متعمد من قبل البعض،لدواعى نفعية استرزاقية،على مستوى ثنائي، بعض الناقلين و بعض "الحكمات"،و ما تسببت فيه هذه "الخيانة" المدوية،و بأوجه أخرى، لدى قطاعات أخرى،و تصرفات