كلام مغرض و تحريف الوقائع عن سياقها...بعض المنظمات العقوقية ضحية التوجيه الصهيوني المنحاز المكشوف،العارى من الموضوعية...بعض زنوج موريتانيا مصرون على الوقوع ضحية المخطط الصهيوني،و الصهاينة لديهم معلومات بعض أوضاع الزنوج
كورولا موديل قديم ل ه ....٦١٣٦ aa 03 اللوحة مثبتة على هذه السيارة المحددة النوع، "تويوتا، كورولا، و تدل المؤشرات على أن صاحبتها تستعمل اللوحة مؤقتا،لأغراض موغلة فى الغموض،حسب استنتاجي الخاص،لأنها لوحة وحيدة مثبتة فى
الصحافة،و لو كانت فى أحسن صورها ،ممقوتة مرفوضة كليا،مزاجيا و فكريا،للأسف البالغ ،لدى شريحة معتبرة، من الموريتانيين،سواءً كانوا مدنيين أو عسكريين،رغم التوجه الديمقراطي الواعد،الذى يخوض النظام الرا
يعد فيتامين "سي." C من الفيتامينات المعروفة لدى معظم الناس لما يتمتع به من فوائد صحية عديدة، منها تقوية جهاز المناعة وذلك بفضل مضادات الأكسدة التي يحتويها والتي تقي من مخاطر معظم أمراض المناعة الذاتية، هذا فضلاً عن فوائ
محمد محمود ولد إماه، رحمه الله...نعم الرجل استقامة و كفاءة و ملاحة و طرافة و عبقرية نادرة.لقد فقد بلدنا الغالى، نجما متميزا متألقا ساطعا.و رغم الكيد السياسي المتنوع، انتصر الدكتور ، محمد محمود ولد اماه، رحمه الله،بعد ال
موريتانيا بين أمل يتأرجح بين السطوع و الانحسار و مخاطر محدقة تتعزز على وقع ضعف معالجة الأزمات و رئيس يحسن النظر فى الأمور جملة و العسكري و الأمني بوجه خاص و فى المقابل تتحايل عليه أحيانا مافيا الإدارة و القطاع الخاص/الم
رغم أن موضوع الأسلوب الأنسب لتسيير الدول هو الأول فى ترتيب عنوان هذه الدردشة الموجزة ،إلا أنى سأبدأ بموضوع علاقة هذا النظام بالصحافة المستقلة،على ضوء تجارب الأنظمة السابقة و ابتكارات و تجديد النظام الحالي، لنمط هذه العل
طالبت أربع من أهم النقابات الإعلامية الموريتانية، الحكومة الموريتانية بتوضيح أسباب و دوافع تغييب الصحافة المستقلة، عن خرجة الوزير الأول،مساء السبت ،14/6/2020،و فى بيانها المشترك، اعتبرت تلك النقابات المذكورة، فى البيان
لقد أيقنت الدولة العميقة، فى عمقهاالأمني،والعسكري بوجه خاص،أن صاحب مشروع الطينطان المتعثر و تسيير وزارة الإسكان ،المثير للجدل،أعاد إنتاج بعض فشله التقليدي المزمن، فى ظل جائحة "كورونا"،و حاول إحهاض الإصلاح المتدرج،و لو ع
أقدم الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزوانى، على تغييرات واسعة فى المؤسسة العسكرية و الأمنية،و لا أريد ضمن هاذا المقل التحليلي ،إعادة سرد الأسماء و مواقع التكليف،لأنها أصبحت معروفة،بقدر ما أردت الإدلاء بدلوي فى هذا الاتجاه الت