حسمت اليوم النيابة الجدل نسبيا،عندما وجهت إدارة أمن الدولة للتحقيق حول مقطع الفيديو المثير المقزز،المسرب عن زعيم المعارضة، إبراهيم ولد البكاي.السيد إبراهيم ولد بكاي عرف بالخلق و المسالمة،لكنه غير معصوم من الاستهداف المغ
تقصيا لظاهرة نفوق الأسماك التي لوحظت في المنطقة الوسطى من الشاطئ الموريتاني (مناجريف حتى انواكشوط) شكل المعهد الموريتاني لبحوث المحيطات والصيد لجنة علمية للوقوف على أسباب هذه الظاهرة، وابتعث لهذا الغرض فريقا متعدد التخص
رغم أن كل المؤشرات تؤكد الثراء الفاحش المشبوه لولد عبد العزيز و حاشيته الضيقة،عائليا و سياسيا،لكنه أحسن استغلال مؤتمره الصحفي و ضرب النظام القائم فى مقتل،على رأي البعض.و مهما تكن حجية التحقيقات ا
استقبال بيرام الذى مزق الكتب الفقهية الإسلامية و استهدف شريحة واسعة من المجتمع،و بلغة عنصرية نابية بالغة، و وصف دولة موريتانيا "بلا برتايد"،دليل ضعف و ابراكماتية زائدة،و مثيرة للاستغراب.فهل أراد
بالأمس الإثنين ،17/8/2020،تم اقتياد الرئيس السابق،محمد ولد عبد العزيز، لإدارة الأمن، حيث واجه بدايات أسئلة المحققين فى إدارة شرطة الجرائم الاقتصادية، و رغم أن البعض كان يتوقع استدعاء ولد عبد العزيز، بعد تشكيل محكمة العد
كلام وزارة الخارجية عن اتفاق الإمارات مع الكيان الصهيوني و التغطية على هذا التصرف المشين ،الذى تجاسر عليه بن زايد لا يمثلنى باختصار شديد و جلي،و يذكر بضعف حكومة العشرية و مابعدها،، فى وجه الإمارات العربية المتحدة .
بعد أن أنهت اللجنة البرلمانية عملها التحقيقي،و بدأت فى تقديمه أمام البرلمان،لم يعد من بد سوى تقديم ملفات المتهمين أمام القضاء المعني،و بغض النظر عن مختلف الاحتمالات فى هذا الصدد،إلا أن التأييد الواسع لنظام الرئيس، محمد
بادر رئيس الجمهورية،محمد ولد الشيخ الغزوانى، اليوم بتشكيل لجنة واعدة نوعية، لإصلاح قطاع الصحافة،و رغم ما يثيره العنوان من أمل عريض،للحاجة الماسة لهذا الإصلاح الصعب المنشود بإلحاح ،إلا أن هذا الإصلاح بتشكيلته و خطته و خر
أخى العزيز حنفى، كتبت ردك على "جذبى" لإفراطك ربما، فى تقديرى و حسن الظن بي و الجنوح لتأويلى زلاتى الكثيرة و تقصيري الكبير فى حق جنابكم الرفيع لدي،و لا أدرى أحيانا لماذا؟!.غير أن جدى و جدك ،خير ال
مع توقع فتح الطريق و تخفيف الإجراءات، مع استمرار تلك الصحية منها و الاجتماعية فى جانب،ينبغى على الجهات المعنية، مراجعة وضعية الطرق، و من الملح كذلك،على كافة المستخدمين، مضاعفة الحذر ،و خصوصا طرق الشمال، خط أكجوجت -أطار،