يعاني بعض الموريتانيين ، من بعض الأمراض المزمنة، كالسكري والضغط، رغم أهمية الأدوية المتداولة والمجربة والمأمونة، لقوله صلى الله عليه وسلم "ماأنزل الله داءً إلا وإنزل له دواء"،إلاأن الرياضة من أهم أدوية هذه الأدواء و الأ
لماذا نكرر دائما أخطاء الماضى ؟!.لقد انعقدت هذه القمة، أمس الثلثاء، 30/6/2020،بالنسبة لبلادنا و الدول المعنية افريقيا بالجلسة المثيرة،فأقتصر الدور الفرنسي على الحضور بثوب السيادة البغيض القديم الجديد،بينما كانت اسبانيا
"العلوي" إن شاء ، هو عبد القادر ولد يسلم ولد إبادر ولد احمدناه، عافاه الله و رحم والدينا و إياه،كاتب تلك الحروف، المفعمة ضمنيا، بالحقد و التناقض الذى لا علاج له أبدا،أما فاطمة بنت محمد ولد دحى، حفظها الله و رعاها و أدخل
لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت
قبل أيام تمت إقالة موظف مشهور، بوزارة التجهيز و النقل،مدير البنى التحتية، و لأننى أعرفه بالاستقامة حق المعرفة، وددت الشهادة صراحة لله، أننى عاملته و خالطته،فكانت معاملاته بكافة معنى الكلمة، شفافة و مفحمة، و شاهدة بالاست
"محمد محمود" الذى يجمع بين "الاستقامة الظاهرية" و التضييق الشديد على المؤجرين،بات منذو سنوات عديدة يثير حفيظة جميع المعنييين، فى تلك العمارة المسماة "عمارة النجاح" ،الواقعة على الشارع المعبد ،مقابل عمارة ولد المامى ،غي
تم استدعاء بعض مراسلى بعض وسائل الإعلام الدولية،من قبل الأمين العام لوزارة الثقافة و الاتصال و العلاقات مع البرلمان،أحمدو ولد اخطيره،حيث عبر للزملاء عن رفض أي نشاط إعلامي ، يمس من الوحدة الوطنية،و قد أثار هذا التصرف حفي
قبل ليلتين على الأكثر استمعت لمسجل منشور فى الإعلام محلي يخاطب فيه "ابيريم" بطريقة غير مباشرة ، صاحب الفخامة المصلح المتئد،الرئيس،محمد ولد الشيخ الغزوانى،قائلا،"إرد أيدو القرنو".فعلا لقد أفسد النظام السياسي و جزء من الع
أود فى البداية أن أنبه إلى أن تفخيم و تقدير الحاكم، جدلية قديمة متجددة،ما بين التبريرو الرفض، لهذا الأسلوب،لقوله صلى الله عليه فى التحذير من التقديس و مجاوزة حدود التقدير المطلوب شرعا، و الوقوع فى شرك الخوف من المخلوق:"
الصحافة،و لو كانت فى أحسن صورها ،ممقوتة مرفوضة كليا،مزاجيا و فكريا،للأسف البالغ ،لدى شريحة معتبرة، من الموريتانيين،سواءً كانوا مدنيين أو عسكريين،رغم التوجه الديمقراطي الواعد،الذى يخوض النظام الرا