هذه الاعتقالات و التضييقات، التى يعانى منها أصحاب الرأي الآخر،لن تستمر طويلا بلا أثر سلبي،بل ستصيب هذا النظام القائم فى موقع حساس،قد تكون بدايته الإلغاء النفسي و حصيلته الضعف ثم السقوط المدوى.هؤلاء الذين يحكمون موريتاني
يعيش أطار أوضاعا تستحق المؤازرة و التضامن الاجتماعي بين جميع مكونات الساكنة،و رغم الجهد الذى يبذله بعض رجال الأعمال لصالح الضعفاء و المعوزين،إلا أن محمد ولد نويكظ بعد وفاة والده،رحمه الله، أضحى عند قدومه على مدينة أطار،
خلال يومين من توقيف أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا،تابعت بعض التعليقات و ردود الفعل المتنوعة،قد يفهم منها بعض ما يستحق الكتابة.فبعض أبناء بتلميت،تحدثوا عن أبناء مدينتهم معجبين،قائلين،كم أنت ولادة يا بوتلميت،مبشرين بأحمد
يا من تتحدثون عن التحقيقات فى الدولار المشبوه،هل تظنون أنكم فى إحدى دول الغرب،الأمر لن يتجاوز زوبعة فى فنجان،حتى أحد الأقلام المدجنة،يتندر عليكم،مفتخرا بمهنيته الزائفة،و يقول لم أحدد الدولة الخليجية،تحاشيا لأحراج بعض ال
من أجل كلمة جامعة/لا داعي للتصعيد ...أعتقل الرئيس السابق،دون أن يصدر ضده أي حكم قضائي،و مازال قابعا فى محسبه،دون تراجع عن قرار مصادرة حريته!.و اليوم يستدعى للتحقيق ولد الشيخ سيديا، بعد أن أقيل من منصبه فى وقت سابق!.صاحب
إبان ترشحات ولد عبد العزيز تقدم الإمارات دعما خاصا لعزيز،وربما فى مناسبات أخرى،و قد يتفادى أحيانا التسلم هو شخصيا،و بعض الأحيان يرسل محمد ولد محمد أحمد ولد الشيخ الغزوانى،لتسلم تلك المبالغ المعتبرة،و طبعا له نصيبه،خصوصا
فئة من الناس صاغت عقولهم تجارب الأيام،فلا تنبثق مواقفها تجاه الشأن العام،إلا من مشكاة الحرص على الصالح العام،حيث يبقى دوما مرتكزها الأساسي، مصلحة الوطن و الحرص على استقراره و تنميته،و ما سوى ذلك،
علمت قبل أشهر باعتزام محمد ولد نويكظ الترشح لرئاسة اتحاد أرباب العمل،و عندما تحدد الموعد المرتقب للمؤتمر 23/12/2021،التحقت بعض المواقع الألكترونية بالركب،معلنة ترشحه للهيأة المذكورة،غير أن الرئيس الحالي،زين العابدين، ين
فى مدخل ميناء الصيد التقليدي بنواذيبو، صليت فى أحد المساجد،فسألت مرافقي من بنى هذا المسجد قال لي،عباس بوغربال،ثم كتب الله لي أن صليت الجمعة فى جامع آخر،غير بعيد من المستشفى الروسي المتهالك،فسألت أيضا من بنى هذا المسجد ،
تعيش مدينتى وضعية مزرية،منذو سنوات عديدة،حيث تردت فيها خدمات الماء و الكهرباء،و هاجر الكثير من سكانها، بسبب تدنى فرص العيش الكريم،فى آدرار عموما و أطار خصوصا،و مع ذلك مازالت الوضعية على حالها،و الوعود تراوح مكانها،حتى أ