أحد أسباب تعثّر المعارضة في بلادنا ناتِجُُ - حسب رأيي المتواضع - عن اهتمامها الحصْرِي بالسياسة، و السلطة، و الحكامة، و الديمقراطية، و ما إلى ذلك...و عدم اكْتِراثِهَا بِمُعاناة الشعب، و ظروفه المعيشيّة الصّعْبة
ظهر الشيخ يوسف القرضاوي رئيس هيئة كبار العلماء المسلمين مرتين في الايام الاربعة الماضية، بعدد توقف عن الخطابة من على منبر مسجد عمر بن الخطاب في الدوحة لاكثر من 11 اسبوعا، في الاولى كان صامتا، اي صورة بدون صوت، عندما جلس
ولدت في السنة التي إنقلب فيها معاوية ولد سيداحمد الطائع على محمد خونة ولد هيداله الذي كان قد انقلب بدوره على من سبقه وإن بطريقة مغايرة وتستمر السلسلة في الإتجاهين، وهنا أحمد الله على أني لم أحمل ذلك الإسم الذي حمله بعض
يجمع الكل تقريبا على رفض الاسترقاق ونبذ هذه الظاهرة المقيتة، بعدما تأتي اليوم إمكانية إصدار رصاصة الرحمة على هذا الجرم الإنساني البشع عبر الحقب والأزمنة السحيقة، ولكن بعض المتحدثين باسم هذه الشريحة يحاول إثبات حقوق للضح
ما كنت أتوقع لحوار النظام بزائدتيه الأغلبية والمعاهدة مع منتدى المعارضة بفيسفسائه الخلاسية، أي نجاح..ذلك أن الطرفين اللذين يتأسس عليهما المشهد، لم يبذلا في السنوات الخمس الماضية أي جهد لإرساء الثقة بينهما، بل بالعكس ظل
بالامس قمت في أول اليوم أتصفح المواقع المحلية والعربية لأرى كيف خلد يوم المرأة العربية في أقطارها يوم انتظرته كثيرا لسببان أولهما لكوني اغذي موقعا متخصصا في قضايا المرأة العربية وربما يكون حلول مناسبة كهذه فرصة لقيام أن