لا مجال للتشكيك فى قائد أركان جيوش موريتانيا الفريق محمد ولد مكت أو التحريض على لحمتنا الوطنية...خسئتم معشر العنصريين المرتزقة/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

أحد, 2020/06/21 - 01:20

كلام مغرض و تحريف الوقائع عن سياقها...بعض المنظمات العقوقية ضحية التوجيه الصهيوني المنحاز المكشوف،العارى من الموضوعية...بعض زنوج موريتانيا مصرون على الوقوع ضحية المخطط الصهيوني،و الصهاينة لديهم معلومات بعض أوضاع الزنوج الاجتماعية الداخلية الأكثر تكريسا للعبودية داخل مجتمع الزنوج ،أشنع بكثير مما أصبح جزءا من التاريخ داخل مجتمع البيظان،و عموما العبودية مرفوضة ،سواءً كانت فى أمريكا أو غيرها...هههه....أما أحداث رمضان 1989  الأليمة ، داخل السنغال و موريتانيا الشقيقتين،فكان المحرض الأول عليها هم "اتكارير"داخل السنغال و خارجها،و عموما البادئ أظلم !.فمن بدأ بالانقلابات العرقية الفاشلة،التى أجهضت فى مهدها،لله الحمد و المنة؟!،هم ضباط من اتكارير داخل المؤسسة العسكرية الموريتانية،أكتوبر 1987،و حتى بعد أحداث  1989 الأليمة ،فقد كرروا المحاولة الثانية البائرة 1990،أما القائد محمد ولد مكت، فضابط مهني وطني بامتياز،و لا ترقى إليه أوهام المرضى بالعنصرية.و عموما من رام قتل الناس و الإقدام على التعاون مع الصهيونية الدولية،لإراقة الدماء و التبشير و التخطيط لنظام فئوي عنصري مشؤوم ضيق،فلا يلومن إلا نفسه،سواءً كان بيظانيا،"أبيظ" أو أسمر أو زنجيا!.