لا  تسامحهم"مجرد تعليق على الرابط أعلاه/معالى الوزير ...ماذا يمكن أن تصنع ضد هؤلاء الزملاء المشار إليه ،سوى ما فعلت من حق الرد،أو الشكوى لدى القضاء الموريتاني..إشك إلا ابغيت منهم،ترى ماذا ستجنى؟!.جرب معالى الوزير...شخصكم الكريم لو جلست فى بيتك لا حاجة لأحد فى نقاش متعلقاتكم الخاصة،أما و قد أصبحت شخصية ،ذات طابع عمومي،فتلك مسؤولية و تكليف و أمانة ثقيلة،و كان الانسان ظلوما جهولا،عندما قبل تقلد الأمانة عموما،و لكل قاعدة شذوذ،فمن المسؤولين قلة،عبر التاريخ،يصلح عليهم الوصف القرآني:" القوي الامين"،و لعله من ملامح الفطنة للبعد العمومي فى التكليف الرسمي،محاولة توسيع الصدر للرأي الآخر، و الإعلامي منه بوجه أخص،و تلك طريقة ولي نعمتك ،السيد الرئيس ،محمد ولد الشيخ الغزوانى.فلعله ما كسب بعض ما كسب، من بعض قبول و إقبال حتى الآن،منذو يوم أغست،2019،إلا بسبب الصبر و سعة الصدر،و للمخالفين و الموالين،و حتى الصحفيين المشاكسين،مثلى أو زيد أو عمرو!.معالى وزير الشؤون الإسلامية،احذر من العجب و الغرور،فمثلكم قد لا يحتمل حصاد و حصيلة القليل من العمل الصحفي الجاد،فمن باب أولى/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن.