مبادرة "إصلاح ذات البين" تطل من جديد على الرأي العام الوطني،من خلال بيان موقع باسم منسقها السيد الحضرامى ولد دداه ولد أحمد للطلبه /دعوة لتشاور حواري / قال تعالي: “ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة
الآمريكان يتقربون من نظامنا القائم لجرنا للتطبيع مع الكيان الصهيوني اللقيط،و زيارات و زير الخارجية الموريتاني المكوكية بين أبوظبي و الرياض و القاهرة تثير أكثر من سؤال مشروع!.فهل سيضحى السيد الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزوا
سيد محمد ولد بوبكر ربما يمثل مجددا، مرشح المعارضة فى الانتخابات الرئاسية القادمة،بإذن الله،و ستبقى حظوظه مرتبطة بمدى نجاح غزوانى فى تعزيز المكاسب و درء المخاطر التنموية و السياسية.و باختصار الساحة الموريتانية حبلى بالتغ
رحم الله سيد ولد محمد عبد الله ولد الطايع،جرى تكريمه،يوم الثلاثاء،9 مارس 2021، من قبل الدولة الموريتانية،على يد وزير الصيد،عزيز ولد الداهى،و قد مثل الراحل فى حفل التكريم المستحق شقيقه،محمد ولد محمد عبد الله ولد الطايع،ا
قبل ثلاث و ثلاثين سنة،سنة 1987،زرت دكار، حيث أمضيت قرابة عشرة أيام، على ما أذكر،ضمن مخيم تربوي إسلامي، أوفدتنا إليه "الجمعية الثقافية الإسلامية" وقتها،ضمن تنسيق بينها و جماعة عباد الرحمان السنغالية،المنظمة للمخيم،الذى ح
لم يكن فى علمى و لا حسابي أن صديقى و أخى، سيد أحمد البكاي، هو سفيرنا الحالي فى تركيا،و بعد عدة أيام من الاستقرار فى اسطنبول،فتحت "قوقل" للاستفتاء،فكانت المفاجأة السارة،سعادة السفير،سيد أحمد البكاي ولد حمادى ب"دراعته" إل
يوم 2/3/2021 الثلاثاء،غادرت دنيانا تكبر بنت النور ولد معزوز، الشريفة الشمسدية، إلى رحمة الله، بعد عمر حافل بالإيمان و العمل الصالح،مخلفة ذرية طيبة، دلت على حسن سمتها و علو شأن رعايتها و تربيتها،فعن قرب تعرفت بعمق، على أ
يوم 2/3/2021 الثلاثاء،غادرت دنيانا تكبر بنت النور ولد معزوز، الشريفة الشمسدية، إلى رحمة الله، بعد عمر حافل بالإيمان و العمل الصالح،مخلفة ذرية طيبة، دلت على حسن سمتها و علو شأن رعايتها و تربيتها،فعن قرب تعرفت بعمق، على أ
حسمت اليوم النيابة الجدل نسبيا،عندما وجهت إدارة أمن الدولة للتحقيق حول مقطع الفيديو المثير المقزز،المسرب عن زعيم المعارضة، إبراهيم ولد البكاي.السيد إبراهيم ولد بكاي عرف بالخلق و المسالمة،لكنه غير معصوم من الاستهداف المغ
بات التساؤل عن مصير ملف التحقيق البرلماني،الذى أحيل للقضاء،محل إلحاح لدى البعض، و استبعاد لدى بعض المحسوبين على ولد عبد العزيز و نظامه،و بعد تعثر وعد الوزير الأول، محمد ولد بلال،الذى جزم برفع الملف لمستوى الاتهام "الأسب