لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت
لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت
قبل أيام تمت إقالة موظف مشهور، بوزارة التجهيز و النقل،مدير البنى التحتية، و لأننى أعرفه بالاستقامة حق المعرفة، وددت الشهادة صراحة لله، أننى عاملته و خالطته،فكانت معاملاته بكافة معنى الكلمة، شفافة و مفحمة، و شاهدة بالاست
"محمد محمود" الذى يجمع بين "الاستقامة الظاهرية" و التضييق الشديد على المؤجرين،بات منذو سنوات عديدة يثير حفيظة جميع المعنييين، فى تلك العمارة المسماة "عمارة النجاح" ،الواقعة على الشارع المعبد ،مقابل عمارة ولد المامى ،غي
تم استدعاء بعض مراسلى بعض وسائل الإعلام الدولية،من قبل الأمين العام لوزارة الثقافة و الاتصال و العلاقات مع البرلمان،أحمدو ولد اخطيره،حيث عبر للزملاء عن رفض أي نشاط إعلامي ، يمس من الوحدة الوطنية،و قد أثار هذا التصرف حفي
قبل ليلتين على الأكثر استمعت لمسجل منشور فى الإعلام محلي يخاطب فيه "ابيريم" بطريقة غير مباشرة ، صاحب الفخامة المصلح المتئد،الرئيس،محمد ولد الشيخ الغزوانى،قائلا،"إرد أيدو القرنو".فعلا لقد أفسد النظام السياسي و جزء من الع
أود فى البداية أن أنبه إلى أن تفخيم و تقدير الحاكم، جدلية قديمة متجددة،ما بين التبريرو الرفض، لهذا الأسلوب،لقوله صلى الله عليه فى التحذير من التقديس و مجاوزة حدود التقدير المطلوب شرعا، و الوقوع فى شرك الخوف من المخلوق:"
كلام مغرض و تحريف الوقائع عن سياقها...بعض المنظمات العقوقية ضحية التوجيه الصهيوني المنحاز المكشوف،العارى من الموضوعية...بعض زنوج موريتانيا مصرون على الوقوع ضحية المخطط الصهيوني،و الصهاينة لديهم معلومات بعض أوضاع الزنوج
كورولا موديل قديم ل ه ....٦١٣٦ aa 03 اللوحة مثبتة على هذه السيارة المحددة النوع، "تويوتا، كورولا، و تدل المؤشرات على أن صاحبتها تستعمل اللوحة مؤقتا،لأغراض موغلة فى الغموض،حسب استنتاجي الخاص،لأنها لوحة وحيدة مثبتة فى
الصحافة،و لو كانت فى أحسن صورها ،ممقوتة مرفوضة كليا،مزاجيا و فكريا،للأسف البالغ ،لدى شريحة معتبرة، من الموريتانيين،سواءً كانوا مدنيين أو عسكريين،رغم التوجه الديمقراطي الواعد،الذى يخوض النظام الرا