11سبتمبر...كلمات/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن-اسطنبول/11 سبتمبر 2001 دفعت أمريكا لعمق أفغانستان، لاقتلاع القاعدة من عمقها الأفغاني،فانتشرت و تطايرت أشلاءها و توالدت،فظهر لاحقا "تنظيم الدولة الإسلا
بعد صلاة الجمعة مع أحد أصدقاءه، توجه معه لمنزله للمقيل،و لما اقترب وقت صلاة العصر أيقظوه، ليتوجهوا للمسجد،غير أن إمام المسجد رحل لنعيم الرحمان.اليوم الجمعة،10/9/2021،الإمام، إسماعيل ولد مختار،صلى بالناس كعادته،صلاة الجم
تسوية ملف ديون الكويت على موريتانيا لم يبدأ يوم وصول غزوانى للسلطة،أما أن يتم فى ظل حكمه، فذلك مكسب،لكن الإعلان سبقته خطوات تمهيدية فى ظل أنظمة متعاقبة عديدة،و لا بأس بالارتياح النسبي لهذه الحصيلة من مذكرة التفاهم بين ا
هرولة المغرب لإقامة علاقة وثيقة مع الكيان الصهيوني البغيض،فى سياق تفاهمات مع آمريكا من أجل دعم سيطرة المغرب على الصحراء الغربية،و فى المقابل تجاهل الجزائر لمصلحة الشعبين الشقيقين، فى ضرورة الترابط الوثيق بعلاقة رسمية،حي
من الأمور الملفتة للنظر والغريبة أحيانا؛ بل المنذرة بضياع "الأخلاق و"فقدان القيم"وتجذر النفاق"حتى النخاع...؛أن البعض من نخبنا للأسف الشديد عندما "يضيق ذرعا بواقع ما "يُبَزْرَدْلُ" يوجه السهام إلى من أحسن إليه؛ من رئيس
قد يكون لكل نظام نصيب من محاولة رفع هذه التحديات،و طبعا نصيب من الفشل فى تحاوز هذه التحديات،دون أن ننسى الطابع التراكمي،أو نحمل نظاما واحدا هذا الفشل الخطير.فمنذ الاستقلال إلى اليوم، فشلت الأنظمة المتعاقبة، فى توفير مست
ذهب إلى رحمة الله،اليوم السبت،13محرم 1443،الموافق،21/8/2021،أحد أعيان أسرتنا،أحمد ولد اسحاق ولد اعبيدن،و قد عرف بالاستقامة و الخلق الرفيع الثابت.جمع مع السجية الطيبة سلوكا غاية فى العلو ،رحم الله و أدخله فى الفردوس ال
فى هذا البيت الطيني، قضى أحد أفراد الشرطة و أصيب آخر،إثر مرور رياح عاتية،أسقطت هذا البيت،و إن كنا نسارع أولا للترحم على الضحية،المسمى،الغزالى ولد أعمر ولد اعلي،رحمه الله،و الرجاء لأهله الصبر و السلوان،و للجرحى الشفاء ال
منذو عدة أيام تسهر جبهات الإعلام العمومي على تعزيز مكانة غزوانى و نظامه لدى عقلية المتلقى،خصوصا فى أوساط المتابعين الموريتانيين،وفق نمط تقليدي عرف لدى جميع الأنظمة الشمولية و الاستثنائية،التى تدر
