كنت أمرمنذ زمان في ختمي للقرآن العظيم على منازل للصالحين عمروها بمحبة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ونصرته وغيرها من أبواب الخير لذلك فازوا بمعيته صلى الله عليه وسلم مع الذين أنعم الله عليهم ولا عجب ف"المرء مع أحب"
مقال سابق بتصرف / بعد عشر سنين عجافا من الحلم الذي أغرقت فيه البلاد ووعد به العباد وانطلقت به الحناجر صادحة واعدة بالتغيير وحقوق الفقراء وإصلاح التعليم ورفاهية الصحة ومحاربة الفساد والتخلص من المفسدين وشيوع التنمية وتعم
بعد اكتمال إيداع ملفات الترشح للاستحقاقات المقبلة واستعداد حملات المرشحين لحوض الحملات الانتخابية في ظرف يتطلع فيه الكل للحظة فارقة من تاريخ البلاد بعد سنوات من التنافر السياسي الحاد من المفترض تجاوز بعض المسلكيات التي
لماذا لا يحسب ولد عبد العزيز ،للاحتمال الأسوأ بالنسبة له،فشل مرشحه المزعوم .المنشود فشله، لدى تيار غالب من الشعب الموريتاني؟!."أم السارق ماتم ألا إمزغرت"؟!.ولد عبد العزيز فزع جدا من تحول الأمور ،رغم تعهده أنه سيسلم الكر
تحاشيت الاتصال بأختى عيشتو ،منذو أمس،إثر الإعلان عن وفاة ابنتها البكر ،رحمها الله،فاطمة بنت سيد ولد أحمد مولود ولد اعبيدن ،الملقبة متوها.أجل تحاشيت ذلك الاتصال ،رغم استخدام الواتسب،للسلام عليهم.فور سماع الخبر.حيث تملكتن
بغض النظر عن تفاؤل الكثيرين،بحدوث تغيير سلمي جذري، عبر الانتخابات المرتقبة،إلا أن مؤشرات هامة و ارهاصات متضافرة، تدل على أن تحولا انتخابيا كبيرا،يتوقع حصوله عمليا،إثر انتخابات ٢٠١٩ الرئاسية ،بإذن الله .و لعل أول مؤشر لح
منذو أن حسم "تواصل" موقفه لصالح المرشح الرئاسي ،سيد محمد ولد بوبكر،و بعض "غلمان بنى أمية" يرمونه بالحصى و قذائف الكلم و الشائعات المغرضة،لكن بصاق الحاقدين و الحاسدين، لا يكاد يصل السماء و لن يطفئ نور الشمس.البتة ."تواصل
الليبرالي رجل مليونير، كان ينعم بخيرات ابن عمه رئيس الدولة، كان يظهر عصامية لا مثيل لها، كان وزيرا في حكومات قبل مجيء قريبه إلى السلطة، توجه إليه خاطبه من برجه العاجي، و تركه يموج، فهم الليبرالي أنه هناك فرق بين نظام ال
بعد أن تم ايداع ست ملفات لدى المجلس الدستوري،و ستصدر الائحة النهائية قريبا، للمترشحين لإدارة دفة الحكم،من المتوقع أن تظهر على السطح مواقف انتخابية جديدة مؤثرة جذريا فى المسرح السياسي الوطني،بعد ما ترجح العزم على إجراء