الحرص على صلة الرحم من أسباب استقرار المجتمعات و قوتها و لحمتها و سعادتها،لكنها هذه الأيام أصبحت فى الزاوية،و لم تعد كما كانت.أين التزاور؟!،أين التواد؟!،أين سعة الصدر،لذوى الأرحام؟!.لقد أصبحت الحياة الاجتماعية تعانى من
حديث السياسيين و المصلحين عن التغيير فى موريتانيا،نحو الأصلح،ليس جديدا،و أنصاره ليسوا قلة و لا ضعفاء،و قد لا يتحقق مرادهم تماما،و ليس هذا دليلا على فشلهم،لكن مصاعب التغيير متنوعة و تتطلب الكثير من التريث و الموضوعية.فى
يتوقع قدوم الرئيس غزوانى و وفده الرسمي لاسطنبول،للمشاركة فى قمة الشراكة الافريقية-التركية،يومي 17 و 18 دجنبر الحالي،2021،و نرجو أن تكون هذه القمة الثالثة للشراكة التركية-الافريقية، فرصة لتعزيز التعاون و التبادل و التق
حمل حقيبة شغل مدونينا/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن/بعض الناس ينسون عقولهم عندما يتعلق الأمر بالانتماء المشترك.فالحسن ولد مولاي اعل يشيد باصطحاب الزعيم أحمد ولد داداه فى الطائرة الرئاسية لوادان،و يقول بأن ذلك مفيد للرئيس غ
بدأت أجواء مدائن التراث بوادان ،و بدأ شد الرحال لتلك المدينة العريقة،التى تأسست فى القرن السادس الهجري،بل يذهب البعض إلى وجود لوادان قبل ميلاد المسيح عيسى ،عليه السلام،و هي من الناحية التاريخية و
استمعت لخطاب الرئيس بمناسبة الذكرى 61 لعيد الاستقلال،لم ألحظ أي جديد ذى بال،يستحق التوقف،سوى بعض الوعود و التنبيه إلى أن التأخر فى إنجاز بعض التعهدات،لأسباب أو لأخرى،ثم جاء ذكر ملف محاربة الفساد،و أشار لرفض الانتقائية،و
رغم نزلة برد صاحبتها حمى،متجاوزة لله الحمد، حرصت على الاستماع لخطاب رئيس حزب تواصل،محمد محمود ولد سيدى،إبان مهرجان دق ناقوس الخطر،كما حرصت على متابعة المهرجان،لكنى لم أتمكن من كتابة بعض الملاحظات، و ها أنا هذا الصباح أح
قد يكون من المناسب الحديث عن تحرير العملية السياسية فى بلدنا من وصاية أي مؤسسة،خارج السياق الدستوري،و فى هذا الباب سيتحدث الكثيرون عن أهمية الاستقرار السياسي و تكريس نتائج الاقتراع،مهما كانت شوائبه،و فى هذا المنحى ينبغى
استهداف الطاهرات إفك مدان/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن-اسطنبول/الكنتي يعبر باستمرار بمناسبة و من غير مناسبة عن كرهه لحزب تواصل،و هذه المرة يقتنص فرصة ظهور بعض النساء، داعيات لمهرجان حزبهن المرتقب غدا، يوم السبت،بإذن الله،
يصعب فهم مرور 61 سنة على دولة زاخرة بالثروات و مع ذلك لا يتم إنجاز ما يمكن السكوت عليه،فى أي مجال،حتى الذين نهبوا المال العام تجد اليوم بعضهم متسولون!،ما معنى هذا؟!.حتى الذكرى 61 مع حلولها المرتقب،لا نرى حماسا،لا شعبيا