يا عزيز فضحت نفسك ونجح، -دون قصد طبعا حسب السياق المسجل- الزميل الشهم وديعه في استفزازك بسهولة لضعفك النفسي والسياسي في الوقت الحالي، وما سلم منك كالعادة أصهارك وبوجه خاص رجال الأعمال الثلاثة، الذين ما بخل إثنان منهم عل
لقد بات إنقضاء العهد العزيزي، وربما العهد الإنقلابي عموما منذ 1978 وإلى اليوم على وشك!، ولكن السؤال المطروح هل المعارضة وبعض الجهات السياسية الأخرى المعنية بالعبور إلى حكم مدني تشاركي سلمي هادئ، قادرة على إنفاذ المطلوب
منذ سنوات وما أكتبه يثير لغطا واحتجاج القريب والبعيد، وخصوصا بعد الانقلاب على معاوية، رغم مصادرة عدد من جريدة الزميل محمد سالم ولد الداه في أواخر التسعينات بسبب مقال لي حول بعض مطالب الإصلاح، وكانت تلك الجريدة وقتها بإس
محمد ولد محمد احمد ولد الغزواني (والده دفين عرفات انواكشوط، ولأجداد دفن بعضهم في أوجفت كحاضرة –وقتها –صوفية روحية، مقربة جدا من أسرة أهل غزواني العريقة ) .
يمكنني - بثقة تامة - أن أقول لكم- بصدق وطمأنينة- إن الرئيس السابق "معاوية ولد سيد احمد الطايع"، عاد إلى الساحة، والميدان، والمشهد، والواجهة.عاد "ولد الطايع" تفكيرا، وسياسة، ونهجا، وممارسة، ومعنى، وعهدا...ولكم أن تقوموا
إن رجوع معاوية قد لا يكون مرتبطا ارتباطا شرطيا بسقوط عزيز من كرسي الحكم، إلا أنه قد يفتح الباب واسعا لتلك العودة غير المستبعدة في نظر البعض، و قد يكون الخلود للراحة في العاصمة- انواكشوط - أو في مدينة أطار مسقط رأسه، أو