عندما قرأت الخبر هزني ، قلت في نفسي ، حتى الأبطال الذين حملوا السلاح في وجه الظلم ،وإن أخطأوا طريقة التغيير ، وأخذوا التجربة لاحقا وفضلوا المدخل السياسي السلمي ،لم يسلموا من ملاحقة الصحافة، بتسرع لا يخلو من عدم ال
قديما وحديثا ظل الجنون الإبداعي مستشكل الفهم وإدراك الأبعاد الحقيقية، وتعقل البعض عن التعميم قديما وحديثا على هذه الظاهرة الإنسانية المعقدة، الذي يمتزج فيه الإبداع وتحقيق القصد بطرق غير طبيعية، ربما لتعذر الطرق الطبيعية
في تاريخ الإنسانية أحداث ووقائع لم يستطع الكشف عنها إلا الوحي، أو فعل بشري محقق، غاية في الصراحة والصدق وبذل الجهد المضني، أو تبقى دفينة الصدر أو الصدور المتعددة، أو خارج الإدراك الإنساني الحي، لأنها حدثت ربما في غفلة م
أيام كنا في سن الشباب وربما المراهقة، لم نسر على درب أترابنا من الشباب المراهقين، المهوسين بالعبث الزائد، وإنما كانت لنا مدرسة الإلتزام والإسلام مأوى ومهبط أفئدة كثير من الأصدقاء في ربوع العز والشموخ، أطار الصخر والنخيل
لقد أقبل شهر الصيام، شهر الخير والرحمة والصلاة والقيام، شهر رمضان هذا الشهر الفضيل الذي كان صحابة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه يقضون نصف العام يدعون اللهم بلغنا رمضان، وحين ينقضي يقضون ماتبقى من السنة يدعون اللهم تق