لا تستغربوا حدة الحرف في هذا المقال، فلقد كتب تحت ضغط العطش الشديد، من طرف صائم كثير المشاغل، حول أسبوعية إلى يومية، وله اهتمامات متشعبة وحقوق كثيرة متفاقمة، في جو من النشاط والعزيمة ما شاء الله، لا يخلو من ارتفاع الكلف
مجرد المشاهدة البارحة لتقرير عن الأحداث الجارية الدامية في قطاع "غزة" على شاشة قناة "الجزيرة"، منعني من الاستقرار والنوم بعض الوقت، فكيف بالذين يعايشون الموت والجرح والهدم، وكل نتائج القصف الجوي المدمر المزلزل من طرف ال
كتب الله أن يكون هذا الشهر مدرسة مفتوحة للتقوى، أي لتحقيق قصد وصفة التقوى، وهي ورب الكعبة غاية بعيدة المنال، إلا من وفقه الله إكراما وتفضلا منه للوصول إليها.
هذا الزمان تغير أم تغير أهله على الأصح أو بعضهم، فما عاد الحق ينتزع إلا بالطرق الحاسمة الخاصة، وما ضاع حق وراءه مطالب، ولكن "التطرف" في عرف البسطاء، أصبح بحاجة للتمييز، فمنه ماهو إيجابي رغم ظاهر انحراف المصطلح عن جادة ا
ذكرت بعض المصادر الإعلامية باحتمال قدوم السيسي لحضور تنصيب صاحبه عزيز، نعم الرئيس السفاح الحاكم الحالي لمصر، إثر انقلاب 3 يوليو2013 على الرئيس الشرعي المنتخب محمد مرسي.
كنا قبل رمضان في حملة رئاسية، الله اعلم بمدى هشاشتها وبرودتها التنافسية، وربما على الأرجح، حسب مؤشرات كثيرة ضعف مصداقية وترتيب نتائجها مسبقا، على رأي البعض، وخصوصا نسبة المشاركة المثيرة، التي انتقلت من مستوى صفوف وطوابي