منذ أكثر من 400 سنة، ومع مطلع القرن العاشر الهجري، أقيمت وأسست مدينة أطار على يد أحمد ولد شمس الدين ولد اشريف بوبزول الإدريسي الشريف طبعا، وذلك بعد خلاف عائلي حاد حول الإمامة مع الأخوال "ادوعلي شنقيط"، حيث لم تعد الأغلب
غزة – «القدس العربي»: خلال ثلاثين يوما متواصلة برا وجوا وبحرا، لم يستطع جيش الاحتلال الإسرائيلي منع مسلحي حركة حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة، من إطلاق رشقات صاروخية على المدن والبلدات الإسرائيلية، بدءا من بلدات غلاف
نجح المهرجان الجاري في مدينة أطار باسم مهرجان الكَيطنة (النسخة الخامسة)2014،في كشف أوراق سياسية واجتماعية وإعلامية في غاية الحساسية، حيث لم يكن ليتسنى بسهولة الوقوف على هذه الأوراق والحقائق المهمة لولا الدخول في خدعة "م
[الإرهاب والأمن في إفريقيا: تحدي عالمي / الرئيس محمد ولد عبد العزيز] الإرهاب والأمن في إفريقيا: تحدي عالمي / الرئيس محمد ولد عبد العزيزاستمرت التهديدات الأمنية لأكثر من عقد من الزمن، على الرغم من تراجعها مؤخرا، لتذكرنا
منذ أكثر من 400 سنة، ومع مطلع القرن العاشر الهجري، أقيمت وأسست مدينة أطار على يد أحمد ولد شمس الدين ولد اشريف بوبزول الإدريسي الشريف طبعا، وذلك بعد خلاف عائلي حاد حول الإمامة مع الأخوال "ادوعلي شنقيط"، حيث لم تعد الأغلب
ماذا ينشد أهل الواحات من وراء المهرجان، لا شيء على الأرجح على رأي الأكثرية، فمثل هذا المهرجان الفلكوري الدعائي المسيس، الكثير المصاريف والضيوف، نظم في تجكجة دون جدوى، سوى شريط مسجل، من المديح أحيانا في إحدى مسائيات المه
مواعيد أطار مع التاريخ مشهودة، لايخلف أطار موعدا للتاريخ، ولايتأخر التاريخ عن التدوين عن أطار في مساحات مزركشة بالعزة والشموخ ، وأي محاولة للحديث عن مواعيد أطار مع التاريخ محاولة قاصرة لن يتسنى لها سبر غور كل هذه العلاق
إننا نعيش تحت رحمة نظام أسري قبلي بحت . لا دور فيه للجيش أو شقه الانقلابي علي الأصح إلا في المقام الثاني أو الثالث ربما. فمن يحكمنا سوى الأب المستبد الجامع المانع أو الابن الطائش الشقي.