تهاطل الأمطار على كافة التراب الوطني تقريبا، استمرار وتزايد الانفلات الأمني، حمى غامضة واسعة الانتشار، إصابة النظام بضربة قدرية من خلال تأثر رأس هذا النظام الوالد المفجوع الرئيس محمد ولد عبد العزيز بحادث الطينطان المؤلم
المنطقة تشهد حاليا اجواء حرب باردة، تسخن بشكل تدريجي، على ارضية الصراع السعودي الايراني المتأجج، ابتداء من قطع العلاقات وانتهاء بوقف الرحلات الجوية، وهذا كله، وما يمكن ان يتفرع عنه، قد ينعكس بشكل او باخر على القضايا وال
إن أكثر ما يعجبني في "رابطة علماء موريتانيا"، هو وفاؤها للأهداف التي أنشئت من أجلها، كما ورد في بيانها الأخير، وتشبثها بالصرامة والصراحة في وجه العلماء المارقين على تعليمات القصر، والمصرين على الصدح بالحق مهما خالف هوى
لو نظرنا، وبعين المراقب، الى ردود الفعل الرسمية والشعبية على الخطوة التي اقدمت عليها الحكومة السعودية يوم امس، وتمثلت في اعدام 47 متهما بالارهاب، ابرزهم رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر، والسني فارس آل شويل، نجد ان الاول
اقتحام وحدات من الجيش العراقي مدعومة من الحشد العشائري، وبغطاء جوي امريكي، مدينة الرمادي، ورفع العلم العراقي فوق المجمع الحكومي في وسطها، يشكل نكسة كبيرة لـ”الدولة الاسلامية”، وانتصارا اكبر لحكومة السيد حيدر العبادي، هي
تستعد مدينة "وادان" لأن تحتضن نسختها الثانية من مهرجان المدن القديمة، وقد تكون هذه هي أفضل مناسبة للتعريف بهذه المدينة التاريخية الرائعة وبآثارها المدهشة.
فجأة، ودون اي مقدمات، اعلن الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد، وزير الدفاع السعودي، عن قيام تحالف اسلامي عسكري يضم 34 دولة سيتولى مهمة التصدي للارهاب، وسيشكل غرفة عمليات مشتركة للتنسيق، مقرها الرياض.وعندما
أصبحت العاصمة الاقتصادية خلال الذكرى الـ55 لعيد الاستقلال هي العاصمة تقريبا، حيث تحول إليها الكثير من المواطنين، إضافة إلى مواطنيها الأصليين، الذين يزيدون على المائة ألف، كما تحولت الشخصيات الرسمية في جلها، المدنية والع
لوحظ هذه السنة إدماج جرائد عديدة في لائحة المواقع الالكترونية، أي دعم مواقعها بدل الصحافة الورقية، رغم توفر الشروط، بحجة أن مخصصات الصحف محدودة بالمقارنة مع الدعم المخصص للمواقع الألكترونية.