اجتمع عدد من أطر قبيلة "الطرشان" العربية العريقة بانواكشوط لدى منزل أحد أطرهم، و قد اتفق المجتمعون على تشكيل لجنة من المجموعة الأسرية المذكورة لضمان أنسب استقبال لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إبان زيارته لأطار ومر

منذ سنوات تحول المدير العام لمؤسسات أهل عبدالله ، المسمى محمد عبد الله ول انتهاه الملقب ولد جيل  من الأعمال إلى السياسة تقريبا، والسياسة القبلية والجهوية بامتياز، إلى جانب ركوب موجة الشأن العام الوطني عند كل مناسبة سياس

إجتمع ليلة الأربعاء الموافق 16 نوفمبر2016، جمع غفير من أبناء شمس الدين، من مختلف المشارب المؤيدة والمعارضة لولد عبد العزيز، لكنهم أجمعوا على استقبال صهرهم محمد ولد عبد العزيز، رغم كل ما سبق من إساءة وسجون وتنكيل

جدل غير مبرر، فاطمة امباي وولد امين وسفيرأمريكا وفرنسا يحتجون لصالح مسيئ بشكل صريح، للذات النبوية المقدسة، محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء والمرسلين.

اجتمع الليلة، ليلة الإثنين، الموافق 20 نوفمبر جمع من أطر جماعة "تيزك" الداعمين للرئيس محمد ولد عبدالعزيز، وذلك بمنزل أحد أشهر وأكبر أساطين الإدارة الموريتانية، الراحل رحمه الله سيد يسلم ولد أعمرشين، وتم هذا الإجتماع تحت

كثيرا ما سافرت في هذه الدنيا، فحرصت على التفكير في الإقامة، عندما أصل وينقطع السفر، على من سأحل، هل في منزل فلان أو علان، أو عند الفندق كذا وكذا، وما هي وسيلة السفر، وتعودت في أسفاري كلها تقريبا على حزم أمتعتي ورصد أورا

بين عدم الإرتياح وغياب عنصر الجرأة للدخول في معترك نشدان التغيير الحقيقي، استطاع بعض أطر إدوعلي تكانت إرسال المساج الرئيسي في الزيارة، حيث حضروا اجتماع الأطر مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز، واكتفوا بمداخلة امرأتين، إحداه

في فترة من فترات نظام الرئيس السابق  معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، كان الإداري محمد فال ولد أحمد يورة مجرد رئيس مركز إداري بولاية كيديماغا، إلا أن الإداري الفطن الموهوب ، تدرج في الخبرة والتجربة الإدارية، ليصبح واليا

يتوقع وصول ولد عبد العزيز الحاكم المتغلب لمدينة أطار بحجة تخليد ذكرى عيد الإستقلال في هذه المدينة التاريخية التي  تركت بصمتها خصوصا في التاريخ المعاصر لموريتانيا ما بعد الإستقلال، وقد أسس اسماسيد هذه المدينة (أحمد ولد ش

يستمر الاختناق السياسي وتجاهل كل طرف لخصمه، متكئا على خلفية شعبية يصعب تحديد بوصلتها وخط وصولها النهائي. فبعد أن نجحت مسيرة المعارضة يوم أمس، يتوقع المراقبون أن تستعرض الأغلبية بدورها وزنها الشعبي الذي سيكون تاريخيا هو